بسم الله
سلام عليكم
متاسفانه در اين ايام رگ وحدت بعضي ها بلند ميشود. وحدتي كه نه تنها به سود جهان اسلام نيست بلكه براي امت اسلام و مخصوصا مذهب تشيع بسيار ضرر دارد. ميتوانيد به جلد اول كتاب: مظلومي گمشده در سقيفه نوشته علي لباف مراجعه بفرماييد. از تمامي دوستان خواستارم كه آن كتاب را كه انتشارات منير منتشر كرده است را حتما بخوانند. و همچنين حديث معتبر زير را كه مراجع ما طبق آن فتوا بر سب و تهمت و لعن خلفا داده اند را بخوانند:
4- مـُحـَمَّدُ بـْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِى نَصْرٍ عَنْ دَاوُدَ بْنِ سـِرْحـَانَ عـَنْ أَبِى عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِذَا رَأَيْتُمْ أَهْلَ الرَّيْبِ وَ الْبِدَعِ مِنْ بـَعْدِى فَأَظْهِرُوا الْبَرَاءَةَ مِنْهُمْ وَ أَكْثِرُوا مِنْ سَبِّهِمْ وَ الْقَوْلَ فِيهِمْ وَ الْوَقِيعَةَ وَ بَاهِتُوهُمْ كـَيـْلَا يـَطـْمـَعـُوا فـِى الْفـَسـَادِ فـِى الْإِسْلَامِ وَ يَحْذَرَهُمُ النَّاسُ وَ لَا يَتَعَلَّمُوا مِنْ بِدَعِهِمْ يَكْتُبِ اللَّهُ لَكُمْ بِذَلِكَ الْحَسَنَاتِ وَ يَرْفَعْ لَكُمْ بِهِ الدَّرَجَاتِ فِى الْآخِرَةِاصول كافى جلد 4 صفحه :83 رواية :4